معلومات البحث الكاملة في مستودع بيانات الجامعة

عنوان البحث(Papers / Research Title)


امرؤالقيس الشاعر الجاهلي:-


الناشر \ المحرر \ الكاتب (Author / Editor / Publisher)

 
أسعد محمد علي محمد حسن

Citation Information


أسعد,محمد,علي,محمد,حسن ,امرؤالقيس الشاعر الجاهلي:- , Time 6/10/2011 6:48:33 PM : كلية التربية الاساسية

وصف الابستركت (Abstract)


هو امرؤ القيس بن حجر وهو من قبيلة كندة .

الوصف الكامل (Full Abstract)


امرؤالقيس الشاعر الجاهلي:-
 
المتوفى عام 560م-80 ق هـ
 
  هو امرؤ القيس بن حجر بن الحارث بن عمرو بن حجر بن عمرو بن معاوية بن الحارث الأكبر. وهو من قبيلة كندة .وكندة قبيلة يمنية،كانت تسكن قبل الإسلام غربي حضر موت.
 
نشأ امرؤ القيس في بيت ملك واسع الجاه ،وكان من صباه ذكيا متوقد الذهن فلما ترعرع أخذ يقول الشعر ويصور به  عواطفه وأحلامه . نشأ نشأة ترف . يحب اللهو ويشبب بالنساء ويقول في ذلك الشعر الماجن ، فطرده أبوه وآلى ألا يقيم معه فكان يسير في أحياء العرب ، ومعه طائفة من شباب القبائل الأخرى . كطئ وكلب ، وبكر بن وائل ، يجتمعون على الشراب والغناء عند روضة أو غدير ، فيخرج هو للصيد فيصيد ويطعمهم من صيده. وظل كذلك حتى جاءه نعى أبيه وهو بدمون (قرية بالشام وقيل في اليمن )، فرووا أنه قال :"ضيعني أبي صغيرا ، وحملني دمه كبيرا ، لا صحو اليوم ، ولا سكر غدا ، اليوم خمر ، وغدا أمر".  
 
رحل امرؤ القيس يستنصر القبائل للأخذ بثار أبيه من بني أسد فاستنجد بقبيلتي بكر وتغلب فأعانوه وأوقعوا ببني أسد . وقتلوا منهم ، واكتفت بكر وتغلب بذلك وقالوا له قد أصبت ثأرك وتركوه . ولكن امرؤ القيس كان يريد التنكيل ببني أسد ويحاول إن يعيد لنفسه ملك أبيه، فلم يقنعه ما فعلت بكر وتغلب ، فذهب إلى أهله باليمن يستنصرهم ، فأعانوه بجنود ذهب بهم إلى بني أسد ، ولكن ملك الحيرة اخذ يؤلب عليه ويدس الدسائس له حتى فشل ...وظل شريدا يتنقل بين أمراء العرب حتى نزل أخيرا على السموءل بتيماء فأجاره . وطلب إليه امرؤ القيس إن يكتب إلى الحارث – أمير الغساسنة بالشام – ليوصله إلى قيصر ملك الرومان ويمهد لامرئ القيس السبيل للسفر إلى القسطنطينية . يطلب المعونة منه ليعيد إليه ملكه فأجاب السموءل طلبه فأودعه امرؤ القيس امرأته ودروعا له كان يتوارثها ملوك كندة ، ورحل إلى قيصر . وكان ذلك في عهد القيصر(يوستنيانوس ).
 
ويرى إن القيصر أحسن وفادته ، وكان السبب في ذلك – على ما يظهر-إن امرؤ القيس كان طريدا للخميين في الحيرة ، وامرأة الحيرة في كنف الفرس .
 
والفرس أعداء الروم . فلعل (يوستنيانوس ) أراد إن يعينه ويجعل منه ومن أعوانه جيشا  ينتقم  بهم من امرأة الحيرة ، ويصطنعه كما أصطنع غساسنة الشام .
 
وقد ذكر بعض مؤرخي الرومان خبر رحلته إلى القسطنطينية ، وسموه "قيسا" لا امرؤ القيس ، وذكروا أن القيصر وعده بأعادة ملكه  ثم ولاه فلسطين ، ولكن هذا لم يرض امرؤ القيس فقفل راجعا .
 
 

تحميل الملف المرفق Download Attached File

تحميل الملف من سيرفر شبكة جامعة بابل (Paper Link on Network Server) repository publications

البحث في الموقع

Authors, Titles, Abstracts

Full Text




خيارات العرض والخدمات


وصلات مرتبطة بهذا البحث