معلومات البحث الكاملة في مستودع بيانات الجامعة

عنوان البحث(Papers / Research Title)


دلالة الاحتمال الصرفي


الناشر \ المحرر \ الكاتب (Author / Editor / Publisher)

 
حسن غازي عكروك السعدي

Citation Information


حسن,غازي,عكروك,السعدي ,دلالة الاحتمال الصرفي , Time 5/24/2011 5:22:06 PM : كلية العلوم الاسلامية

وصف الابستركت (Abstract)


ما تحتمله الأوزان من معانٍ،أو ما تحتمله الألفاظ من أوزان بحسب القرائن

الوصف الكامل (Full Abstract)


دلالة الاحتمال الصرفي
                                                                د. حسن غازي السعدي 
  المقصود بالاحتمال الصرفي هو ما تحتمله الأوزان من معانٍ ، أو ما تحتمله الألفاظ من أوزان بحسب القرائن الموجودة في الكلام. ففي اللغة ألفاظ ترد على أوزان مخصوصة إلا أنَّ هذه الأوزان تحتمل معاني متعددة ، فـ (فعِيْل) مثلاً قد يراد بها المصدر ،مثل: الرحيل غداً ، أو صيغة المبالغة ؛مثل : اللهُ سميع،أو الصفة المشبّهة ؛مثل: زيدٌ كريم، أو بمعنى فاعِل ؛مثل : إنسان رحيمٌ، أو بمعنى مفْعول ؛مثل : رجلٌ جريحٌ ، و من ذلك أيضاً (فَعُوْل)،إذ قد ترد بمعنى فاعِل كرجل صَبور ؛أي :صابر،أو بمعنى مفعول ،مثل :جملٌ رَكوب ؛أي: مَركوب،إلى غير ذلك . وهناك ألفاظ عدة تحتمل أكثر من وزن صرفي ، فهي تردُ في نصٍّ بوزن مُعَيَّنٍ إلا أنّها ترد في نصٍّ ثانٍ بوزن آخر، و سأقتصر في بحثي هذا على مجموعة من الألفاظ التي يصلح لها أكثر من وزن صرفي إلا أن القرائن هي التي تُحدِّد المراد ، و هذه الألفاظ منها أفعال ،و منها أسماء لذلك قُسِّم البحث بحسب ذلك إلى مبحثين:
المبحث الأول / دلالة احتمال الأفعال
من هذه الأفعال التي تحتمل أكثر من وزن صرفي :1- رُدَّ ،و عُدَّ ، و غُضَّ ..؛تحتمل وزنين(اُفْعُلْ) و (فُعِلَ) فالأول هو فعل الأمر من الفعل الثلاثي المضعّف ، و الآخر هو المبني للمجهول منه ، مثال الأمر في قوله تعالى:(وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا)?1? ، و مثال المبني للمجهول في قوله تعالى : (كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا) ?1?، و وزن الفعل في الآيتين مختلف ففي الآية الأولى وزنه (اُفْعُلْ) و في الثانية (فُعِلَ) ، و الأصل في (رُدَّ ) فعل الأمر: اُرْدُدْ ،مثل اُكتُبْ ،و اُدْرُسْ، أُدغمت الدال في الدال لأنهما حرفان متماثلان و نُقلت ضَّمة الدال إلى الراء قبلها و حُذفت همزة الوصل لانتفاء الحاجة إليها إذ لم يعُد هناك ساكن يُتُوصل بها للنطق به، و حُرَّكت الدال الثانية بالفتحة للتخفيف فصارت رُدَّ ،و الأصل في (رُدَّ) المبني للمجهول : رُدِدَ ، مثل كُتِبَ ،و دُرِسَ ،أُدغمت الدال في الدال لأنهما حرفان متماثلان فصارت رُدَّ ،و مثلها عُدَّ ، و غُضَّ ، و مُلَّ ، فهي تحتمل أن تكون أفعال أمر وتحتمل أن تكون من مبنية للمجهول ، و يعرف ذلك من سياق الجملة ، و وزنها (اُفْعُلْ ) إذا كانت للأمر و(فُعِلَ) إذا كانت مبنية للمجهول ، و يمكن أن يُفرّق بينهما بالآتي:ـ أ‌- الأمر يأتي بعده فاعل محذوف أو ضمير ، و المبني للمجهول يأتي بعده اسم مرفوع أو ضمير رفع هو نائب الفاعل .ب‌- أن زمنهما مختلف إذ إنّ الأمر يدل على الحال أو الاستقبال بينما المبني للمجهول يدل على الزمن الماضي.
2- آمن ، آتى تحتمل وزنين فاعَلَ و أفْعَلَ ، الأول هو المزيد بالألف من الفعل المهموز الفاء ،و الآخر هو المزيد بالهمزة منه ، مثال فاعَلَ في قوله تعالى: (وَآَمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ) ?2?و مثال أفْعَلَ في قوله تعالى : (آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ) ?3? و الأصل أَأْمَنَ اجتمعت همزتان في بداية الكلمة و الثانية ساكنة فأبدلت حرف مدٍّ مجانس لحركة الأولى و هو الألف فصارت آمَنَ ،قال ابن جني : (ومتى كانت الهمزة ساكنة مفتوحا ما قبلها غير طرف فأريد تخفيفها أو تحويلها أبدلت الهمزة ألفا أصلا كانت أو زائدة فالأصل نحو قولك في أفعل من أمن آمن وأصلها أأمن فقلبت الثانية ألفا لاجتماع الهمزتين وانفتاح الأولى وسكون الثاني) ?1?فشابهت فاعَلَ في الصورة ،و السبب في القلب (أن الهمزة إذا انفردت ثقل النطق بها فإذا انضم إليها أخرى تضاعف الثقل وإذا تصاقبا وسكنت الثانية ازدادت الكلفة بالنطق بهما لا سيما إذا أراد النطق بواحدة بعد أخرى ومن هنا وجب الإدغام في المثلين والإدغام هنا مستحيل والحذف يخل بالكلمة فتعين المصير إلى إبدال الثانية ألفا لانفتاح ما قبلها ولا يصح تليينها لأن الهمزة الملينة في حكم الهمزة المحققة ولا يصح إبدال الأولى ولا تليينها لتعذر الابتداء بالألف وما يقرب منها)?2?. و نستطيع أن نميز بينهما بما يأتي:ـأ‌- (أفعل) لازم ؛ آمنْتُ بكلام ِ اللهِ، أمّا (فاعَلَ) فهو مُتَعدٍّ ؛ آمَنَ اللهُ المُسْتَجيْرَ.ب‌- من المعنى ؛ إذ إنَّ أفْعَلَ بمعنى صدَّقَ ،و فاعَلَ بمعنى أمّن ؛ضدّ الخوف .قال ابن منظور :(و آمنت غيري من الأمن و الأمان و الأمن ضد الخوف و الأمانة ضد الخيانة و الإيمان ضد الكفر و الإيمان بمعنى التصديق ضده التكذيب يقال:آمن به قوم وكذب به قوم فأما آمنته المتعدي فهو ضد أخفته وفي التنزيل العزيز:(وآمنهم من خوف)) ?3?.
3- قَتَّلَ ، فَتّح ، هدَّى ؛تحتمل وزنين ؛فعَّلَ و اِفْتَعَلَ ، الأول هو المزيد بالتضعيف مما كانت عينه تاء أو ما يقاربها في المخرج،و الثاني هو المزيد بالهمزة و التاء منه ، يقال : قتَّلَ الرجلُ عدوَّه ، إذا أراد شدّة قتله إياه ، و هو فَعَّلَ من قَتَلَ ، أمّا قتّل الرجلانِ ؛أي تقاتلا ،فهو افْتَعَلَ ،و الأصل اِقْتَتَل أدغمت التّاء في التّاء لأنهما متماثلان و نقلت فتحة التاء إلى القاف و حُذفت همزة الوصل لانتفاء الحاجة إليها، ،و مضارعها يَقَتِّلُ و الأصل يَقْتَتِلُ تدغم التاءان و تُنقَل فتحة التاء إلى القاف كما حصل في الماضي?1?,و هذا من قبيل الإدغام الجائز?2?ومثلها: هَدَّى تحتمل وزنين فَعَّلَ و اِفْتَعَلَ ،و المضارع يَهَدِّي و فيه لهجة أخرى هي يهِدِّي بكسر الهاء ، و عليها ورد قوله تعالى : ( أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمْ مَنْ لَا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدَى) ?3?أدغمت التاء في الدال و كسرت الهاء على الأصل في التقاء الساكنين ، و هي لهجة سفلى مضر?4?و قال الزجاج عن هذه اللهجة:(هي في الجودة مثل الفتح)?5?.و يمكن أن يُفرّق بينهما بأن ما كان بزنة فَعَّلَ فهو مُتعدٍّ ،أما ما كان بزنة افْتَعلَ فهو لازم.
4- تُضارَّ ؛ بوزن تُفاعِل أو تُفاعَل ؛الأول هو المبني للمعلوم من الفعل المضعّف المزيد بالألف والثاني هو المبني للمجهول منه ، من ذلك ما جاء في قوله تعالى: (لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا)?6? ، تحتمل و زنين تُفاعِل و تُفاعَل  (لا تضارَّ) بفتح الراء جعلوه نهياً فسكنت الراء الأخيرة للجزم وسكنت الراء الأولى للإدغام فالتقى ساكنان فحرك الأخير منهما بالفتح لموافقة الألف التي قبل الراء لتجانس الألف والفتحة?7?، و المعنى على الوزنين مختلف ،فإذا قُدِّر فتح الراء فالمعنى أن لا يضرّ الوالد الوالدة ،و إذا قُدِّر كسر الراء فالمعنى أن لا تضرَّ الوالدة الوالد ،جاء في لسان العرب : (يجوز أن يكون لا تضارَر على تفاعَل وهو أن ينزع الزوج ولدها منها فيدفعه إلى مرضعة أخرى ،ويجوز أن يكون قوله عز وجل لا تضارَّ معناه لا تضارِرُ الأمُّ الأبَ فلا ترضعه)?1?. 5- أرى ؛بوزن أَفَلُ أو أفَلَ ،الأول مضارع رأى و الثاني المزيد بالهمزة منه ؛مثال (أرى) مضارع رأى قوله تعالى: ( فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ) ?2?، ومثال أرى المزيد بالهمزة من رأى قوله تعالى : (لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ) ?3?، و الأصل في أرى المضارع أَرْأَيُ أَفْعَلُ ؛ قُلبت الياء المتطرفة ألفاً لتحرّكها و انفتاح ما قبلها ، ثمّ حذفت الهمزة التي هي العين للتخفيف ؛ يرى سيبويه أنّ كلّ شيء كانت أوّله زائدة سوى ألف الوصل من رأيت فقد اجتمعت العرب على تخفيف همزه وذلك لكثرة استعمالهم إياه جعلوا الهمزة تعاقب يعني أن كل شيء كان أوّله زائدة من الزوائد الأربع نحو أرى ويرى ونرى وترى فإن العرب لا تقول ذلك بالهمز أي إنها لا تقول أرْأى ولا نرْأى ولا نرْأى ولا تَرْأى وذلك لأنهم جعلوا همزة المتكلم في أرى تعاقب الهمزة التي هي عين الفعل وهي همزة أرأى حيث كانتا همزتين وإن كانت الأولى زائدة والثانية أصلية وكأنهم إنما فرّوا من التقاء همزتين وإن كان بينهما حرف ساكن وهي الراء ثم أتبعوها سائر حروف المضارعة فقالوا يرى ونرى كما قالوا أرى ?4?،و الأصل في أرى المزيد بالهمزة من رأى أَرْأَيَ أَفْعَلَ ؛ قُلبت الياء المتطرفة ألفاً لتحرّكها و انفتاح ما قبلها ، ثمّ حذفت الهمزة التي هي العين للتخفيف ، و يمكن التفريق بينهما  بأن المضارع مُتَعدٍّ لمفعولين ، أما المزيد فهو متعدٍّ إلى ثلاثة مفاعيل.
 
المبحث الثاني / دلالة احتمال الأسماء
من هذه الأسماء التي تحتمل أكثر من وزن صرفي :
1- مختار ، و مُجْتاز؛تحتمل وزنين مُفتَعِل و مُفْتَعَل ،الأول هو اسم الفاعل من الفعل المعتلّ العين المزيد بالهمزة و التاء ، و الثاني هو اسم المفعول منه ،مثال: الله مُخْتارٌ أنبياءَه ، و النبيّ مُخْتارٌ. ( الأوّل اسم فاعل ، و الثاني اسم مفعول)و الأصل: مُختَيِر ـ و مُخْتَيَر، و حصل إبدال).
2- مُحْتَلّ ،و مُعْتَدّ؛تحتمل وزنين مُفتَعِل و مُفْتَعَل المزيد بالهمزة و التاء من المضعّف ؛ على المُحْتَلِّ أنْ يُقاوِمَ المُحْتَلَّ. ( الأوّل اسم مفعول، و الثاني اسم فاعل).
3- مُنقاد تحتمل وزنين مُنْفَعِل و مُنْفَعَل المزيد بالهمزة و النون من معتلّ العين ( لاسم فاعل ، و اسم مفعول ، و الأصل: مُنْقَوِد ، و مُنْقَوَد).
4- مُنْصَبّ ،و مُنْسَدّ ؛ تحتمل وزنين مُنْفَعِل و مُنْفَعَل ،المزيد بالهمزة و النون من المضعّف ،مثال: الماء مُنْصَبّ ٌ في الإناء ، و الإناء مُنْصَبّ ٌ فيه( الأوّل اسم فاعل ، و الثاني اسم مفعول).5- مُحابّ ، مُفاعِل و مُفاعَل ، من المضعف المزيد بالألف ( الأوّل اسم فاعل ، و الثاني اسم مفعول).6- مُتَحابّ ، مُتَفاعِل و مُتَفاعَل ، من المزيد بالتاء والألف ( لاسم فاعل ، و اسم مفعول.7- مُحْمَرّ ، مُفْعَلِل ، و مُفْعَلَل من المزيد بالهمزة و التضعيف (اسم فاعل ، و اسم مفعول).8- مُحْمَارّ ، مُفْعالِل ، و مُفْعالَل من المزيد بالهمزة و الألف و التضعيف (اسم فاعل ، و اسم مفعول).و قد ذكر ابن جني قسماً من هذه الألفاظ في الخصائص فقال في باب القول على الاطراد و الشذوذ: ( من ذلك اسم الفاعل والمفعول في افتعل مما عينه معتلة أو ما فيه تضعيف فالمعتل نحو قولك اختار فهو مختار واختير فهو مختار الفاعل والمفعول واحد لفظا غير أنهما مختلفان تقديرا ألا ترى أن أصل الفاعل  مختيِر  بكسر العين وأصل المفعول   مختيَر بفتحها وكذلك هذا رجل معتاد للخير وهذا أمر معتاد وهذا فرس مقتاد إذا قاده صاحبه والصاحب مقتاد له ، وأما المدغم فنحو قولك أنا معتَدٌّ لك بكذا وكذا ،و هذا أمر مُعْتَدٌّ به، فأصل الفاعل  معتَدِد  كمُقتَطِع، و أصل المفعول مُعْتَدَد  كمقتطَع ،و مثله هذا فرس مستَنّ ، لنشاطه وهذا مكان مستَنّ فيه ؛إذا استنت فيه الخيل ،و منه قولهم: اسْتَنَّت الفصالُ حتى القرعى ، و كذلك افْعَلّ وافْعالّ من المضاعف أيضا نحو: هذا بسرٌ مُحْمَرٌ ومُحمارّ ، و هذا وقت مُحْمَرٌّ فيه ومحمارٌّ فيه ؛ فأصل الفاعل محمرِرٌ ومحمارِرٌ مكسور العين وأصل المفعول محمرَر فيه ومحمارَر فيه ،مفتوحها) ?1?
 يتبين مما سبق أن في اللغة ألفاظاً لها أكثر من وزن صرفيّ ، لذا فإنّ لها أكثر من معنى يتجلى في ضوء القرائن الموجودة. و الحمد لله أولاً و آخراً.
مصادر البحث
1. تفسير البحر المحيط: محمد بن يوسف الشهير بأبي حيان الأندلسي، دار النشر: دار الكتب العلمية - لبنان/ بيروت - 1422هـ -2001م، الطبعة: الأولى، تحقيق: الشيخ عادل أحمد عبد الموجود - الشيخ علي محمد معوض، شارك في التحقيق 1) د.زكريا عبد المجيد النوقي 2) د.أحمد النجولي الجمل. ج2/ص225.2. الجامع لأحكام القرآن: أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري القرطبي، دار النشر: دار الشعب – القاهرة: ج8 ص342.3. الخصائص: أبو الفتح عثمان ابن جني، دار النشر: عالم الكتب - بيروت، تحقيق: محمد علي النجار. ج2/ص103-104.4. زاد المسير في علم التفسير: عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي، دار النشر: المكتب الإسلامي - بيروت - 1404، الطبعة: الثالثة: ج4 ص30.5. سر صناعة الإعراب: أبو الفتح عثمان ابن جني، دار النشر: دار القلم - دمشق - 1405هـ 1985م، الطبعة: الأولى، تحقيق: د . حسن هنداوي :ج2/ص665.6. اللباب في علل البناء والإعراب: أبو البقاء عبد الله بن الحسين العكبري، دار النشر: دار الفكر - دمشق - 1416هـ 1995م، الطبعة: الأولى، تحقيق: د . عبد الإله النبهان : ج2 ص307.7. لسان العرب: محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري، دار النشر: دار صادر - بيروت، الطبعة: الأولى : ج13 ص21.8. المحكم والمحيط الأعظم: أبو الحسن علي بن إسماعيل بن سيده المرسي، دار النشر: دار الكتب العلمية - بيروت - 2000م، الطبعة: الأولى، تحقيق: عبد الحميد هنداوي : ج10/ص339 ،و ينظر : كتاب سيبويه، تأليف: أبو البشر عمرو بن عثمان بن قنبر سيبويه، دار النشر: دار الجيل - بيروت، الطبعة: الأولى، تحقيق: عبد السلام محمد هارون: ج3 ص546.9. المفصل في صنعة الإعراب: أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري، دار النشر: مكتبة الهلال - بيروت - 1993، الطبعة: الأولى، تحقيق: د . علي بو ملحم : /ص545.10. الممتع في التصريف : ابن عصفور الأشبيلي ، تحقيق د. فخر الدين قباوة ، منشورات دار الآفاق الجديدة ـ بيروت ،ط 3 :ج2 ص640 .

تحميل الملف المرفق Download Attached File

تحميل الملف من سيرفر شبكة جامعة بابل (Paper Link on Network Server) repository publications

البحث في الموقع

Authors, Titles, Abstracts

Full Text




خيارات العرض والخدمات


وصلات مرتبطة بهذا البحث